بنك مصر
بنك مصر
2b7dd046-8b2b-408c-8c9e-48604659ffe0
البنك الاهلى المصرى
أخبار مصر

25 أبريل … المعركة الثانية لتحرير سيناء

مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 14

   25 أبريل ... المعركة الثانية لتحرير سيناء 225 أبريل ... المعركة الثانية لتحرير سيناء 325 أبريل ... المعركة الثانية لتحرير سيناء 4

25 أبريل ... المعركة الثانية لتحرير سيناء 5

25 أبريل … المعركة الثانية لتحرير سيناء

لواء دكتور/ سمير فرج
متابعة عادل شلبى

المعركة الثانية لتحرير سيناء .. احتفلت مصر يوم الاثنين الماضي، بأجمل ذكرى مصرية، وهي الانتصار في المعركة الثانية، السياسية هذه المرة، لتحرير سيناء ورفع العلم المصري فوق مدينة العريش، بعدما كانت مصر قد فقدت سيناء بعد هزيمة 67، واحتلها الجيش الإسرائيلي سيناء بالكامل. فشنت مصر معركة التحرير، الأولى، لاستعادة سيناء، يوم السادس من أكتوبر 1973، العاشر من رمضان 1393، حينما هاجم الحيش المصري القوات الإسرائيلية، ودمر خط بارليف، وألحق بالعدو خسائر كبيرة، وحرر جزء من سيناء.

أعقب تلك المعركة العسكرية سلسلة من المعارك السياسية والدبلوماسية، فكانت المعركة الثانية بقيادة الرئيس الراحل أنور السادات، في توقيع اتفاقية السلام بكامب ديفيد، والتي استطاع بها تحرير باقي سيناء، وتم إجلاء القوات الإسرائيلية منها، ورُفع العلم المصري فوق مدينة العريش يوم 26 مايو عام 1979، وفي يوم ‏25‏ أبريل ‏1982‏ تم رفع العلم المصري على مدينة رفح وأُعلن اليوم عيداً قومياً مصرياً في ذكرى تحرير كل شبر من سيناء، فيما عدا طابا‏.

وهو ما كان فتيل المعركة الثالثة، عندما افتعلت إسرائيل مشكلة، خلال مفاوضات انسحابها، بشأن العلامة 91، على خط الحدود، لتدعي أن طابا أرض إسرائيلية، فدخلت مصر معركة، أخرى، في التحكيم الدولي لمدة سبع سنوات، حشدت فيها العظماء من رجال مصر القانونيين، وتعقبت اللجنة المعنية خرائط الامبراطورية العثمانية المحفوظة في إسطنبول، وحصلت منها على نسخ تؤكد أن طابا مصرية، كذلك أحضرت خرائط من بريطانيا تفيد بأن طابا مصرية، حتى أصدرت المحكمة الدولية حكمها بأحقية مصر في أرض طابا، ورفعنا العلم فوقها يوم 19 مارس 1989.

ودارات المعركة الرابعة، حديثاً، بعد عقود من توقيع اتفاقية السلام، التي قسمت سيناء لثلاث مناطق؛ أ، ب،ج، ونصت الاتفاقية على تواجد قوات عسكرية مصرية في المنطقة “أ”، ويقتصر التواجد في المنطقة “ب” على قوات حرس الحدود والأمن المركزي، بينما لا تتواجد أي قوات عسكرية في المنطقة “ج”، إلا بالتنسيق بين الجانبين المصري والإسرائيلي. ولما انزعج الكثيرون من ذلك البند، عند توقيع الاتفاقية، صرح الرئيس السادات، بأنه سيأتي، من بعده، من يُعّدل هذه الاتفاقية، وهو ما نجح فيه الرئيس السيسي، في سبتمبر الماضي، بعد لقاء الرئيس الإسرائيلي في شرم الشيخ، وتم تعديل الاتفاقية الأمنية، بتواجد القوات العسكرية المصرية في المنطقة “ج”، لتبسط القوات المسلحة المصرية سيطرتها على كامل الحدود، وهو ما يدعو لفخر مصر وشعبها.

اقرأ أيضًا:

يوتيوب

ونقدم لكم من خلال موقع (الراي العام المصري)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، كأس مصر , دوري القسم الثاني , دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تابعونا

                                             مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 19 مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 20 مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 21 مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 22 مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 23 مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 24 مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 25

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى