بنك مصر
بنك مصر
2b7dd046-8b2b-408c-8c9e-48604659ffe0
البنك الاهلى المصرى
محافظات

اريج حامدوموت بين الفساد والاهمال

اريج حامدوموت بين الفساد والاهمال

كتب/ضاحى عمار

مستشفى طهطا العام بل مستشفيات سوهاج كلهاخرابات. والأهالى يستغيثون بالمحافظ
نقص الأطباء والممرضين والأجهزة حتى الاسرره أزمة مستمرة بالمستشفى العام بمدينة ومركزطهطا
.شبح الموت داخل أروقة

اريج حامدوموت بين الفساد والاهمال 2المستشفيات،بسوهاج البلد التى سلبت من الخدمات هى ليست فى ذاكرة المسئولين كل أركانها وزوارقها وغرفها وطرقاتها مليئةبالقصص أصبح الموت أو مصطلح الموت يفرض نفسة على كل الادارات الصحية،والمستشفيات الحكومية بسوهاج
الإهمال ونقص الخدمات والرعاية الصحية والإمكانيات العلاجية، الأمر الذى أدى إلى بعدونفور المرضى واهاليهم منها والبحث عن اماكن أخرى للعلاج بعد أن كانت المستشفيات الحكومية هى البديل الأمثل عن المستشفيات الخاصة من حيث الرعاية الصحية والخدمات العالية وباسعرهاالبسيط ولكنها أصبحت الآن كابيوت الاشباح مهجورة فالناس تخشى الدخول اولا لنقص الخدمات والعلاج فأغلب مستشفيات الاميرى لايوجد بها سرنجة والثانى لنقص الأطباء وغياب حتى النوبتجية التى يعتمد المستشفى عليها لسد العجز

اريج حامدوموت بين الفساد والاهمال 3
المستشفى «الأميرى» بطهطا، الذى يقوم بالتردد عليه العديد من القرى والنجوع وخاصة قرية شطورة وبالذات وفى الأوقات المتأخرة من الليل
فهذه المستشفى التى،يوجد بها العديد من حالات الإهمال الطبى، من حيث قلة الإمكانيات الطبية والعلاجية لاتعقيمات ولانظافة ولايوجد بها حتى توفير ماهو ضرورى لخدمة المرضى من مستلزمات طبية

حتى ا قسام الطوارئ والاستقبال، نجد أن أهالى المرضى يفترشون الأرض لانتظار دور ذويهم فى الكشف وتلقيهم العلاج، حيث إنه لا توجد سرائر كافيةللمرضى فى منظر يخلو من أبسط مطالب حقوق المرضى ومعالجتهم ومعالجة حالات الحوادث داخل الطرقات وكل ذالك لعدم تواجد سرير متاح للمريض، وذهاب المرضى إلى غرفة العمليات على رجليهم بدلا من توافر سرير لهم لينقلوبه أو كرسى متحرك، بجانب انتشار بقع الدم على الأرض دون تطهيرها.او نظافة

وأثناء تواجدناومرو كاميرا مصر 24 وتصوير تسجيل حالات الإهمال الجسيم الذى تعيش تلك المستشفى وآلام المواطنين الغلابة الذين ليس لديهم البديل لإمكانياتهم البسيطة التى لم يستطيعوا الذهاب الى مستشفى خاص مع نقص الخدمات الطبية وتحميل المرضى تكاليف هذه الخدمات الناقصة من خارج المستشفى وتكدس الحالات المرضية على الاسرة وفى الطرقات وإهمال النظافة والتعقيم بشكل ملحوظ مما يؤدى إلى انتشار الأوبئة والأمراض بشكل سريع يستدعى تدخل الحكومة والوزارة واخر هذا الحالات التى ظلمت وضاعة نتيجة الإهمال ولا مبالاه حالة الطفلة اريج احمد حامد من شطورة فكان غياب الاطباء والنوبتجية سببا فى عدم إسعاف الطفله اريجبعدما مر الاسعاف على مستشفى الأميرة العام بطهطا ا الساعه 2.56 دقيقة صباحا

وقد رفض طاقم التمريض استقبالها نظرا لعدم وجود طبيب اطفال او طبيب مختص فى هذا المستشفى فما كان من طاقم التمريض الا الاتصال بالدكتور مايكل دكتور الاطفال بالاسقبال العام وبعد مكالمتة لم يحضر الطبيب بل اغلق هاتفه وفى لحظات وآلام تنظر لفلذة كبدها وقلبها يعتصر من الحزن والخوف على طفلتها المسعف ينظر إلى الطفلة التى تصارع الموت ليضعها على الأكسجين ليتفاجا أن السكر على ووصل إلى 400 وانها محتاجه الى طبيب اطفال فتصرخ الام ومن معها لينجدهم ويسعفهم احد بعد صراخ الام يحاول الممرض وغرفة الاتصالات بالاتصال بمدير المستشفى الدكتور محمد السيد فراج الساعه 3.9 صباحا وتلفونه ولاكن الفجيعة التى قسمت ظهر أهل الطفلة اريج أن تلفون مدير المستشفى مغلق وكيف لمدير مستشفى أن يغلق هاتفة اغلق تلفون حتى لا يتم ازعاجة أنة الفساد فلابد من محاسبة المفسدين فقد صرح الرئيس بكشف كل اساليب الفساد وما كان أمام المسعف وأهل اريج الا الاتصال برقم النجده 122 الساعه 3.10 صباحامن أجل تحويلها الى مستشفى سوهاج او اسيوط الجامعى ولاكن اتت الريح بما لاتشتهى السفن النجدة تقول لابد من دكتوراطفال مرافق للحالة وما هى إلا لحظات و فارقت الطفله اريج حامد الحياه وهى تنظر إلى السماء تشكو أمرها إلى الله وتشكو آلية ظلم الأطباء والمسئولين بمستشفى طهطا العام من يحاسب اولئك المقصرين فى حقها من ياتى بحق اريج حامد من ياتى بحق أهلها الذين رئوالذل والمهانة والفساد أولئك المقصرين لابد من محاسبتهم رحمة لأطفالنا وأولادنا لابد من وقفة لنوقف عربة الموت لإنقاذ فلذات أكبادنا هذه الروح البريئة التى ذهبت إلى خالقها ضحية دكتور اغلق هاتفه من أجل الايزعجة احداولئك عديم الضمير ولابد من محاكمتهم لانطالب بالاقالة والاكن بالمحاكمة لانة خائن للأمانة ولايصلح لان يكون مدير لمستشفى

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى