حمدى عبد ألمولى يكتب. هل ساهمت وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية فى خدمة ألمواطن ونهضة صناعة التأمين ؟

حمدى عبد ألمولى يكتب. هل ساهمت وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية فى خدمة ألمواطن ونهضة صناعة التأمين ؟

مما لاشك فيه أن ألدولة ألمصرية تشهد مرحلة كبيرة من ألبناء فى كافة ألقطاعات ومن ألصعب جداً أن يتم حصرما تم من مشروعات عملاقة غيرت تماماً من شكل ألدولة وهوما شعربه ألمواطن ألذى كان يسكن هووأسرته فى – أوضة – وأصبح الآن يسكن فى شقة بها ما يجعله وأسرته يعيشان فى حياة كريمة 0

ده فقط أمراً واحداً على ما استفاد منه المواطن

صناعة ألتأمين جُزء أصيل وهام من الاقتصاد ألقومى للدولة وعليها أعباء كثيرة تجاه ألمواطن هدفها الآوحد توفيرحياة كريمة له ولآسرته اذا تعرض لآى أزمة بسبب أخطاريتعرض لها هو أو مُمتلكاته

قامت ألدولة مُمثلة فى ألرقابة ألمالية كجهة اشراف ورقابة على ألصناعة باتخاذ ألعديد من ألقرارات من أجل تحقيق ذلك ألهدف كما قامت ألدولة مُمثلة فى شركة مصرللتأمين وهى احدى ألشركات ألتابعة لقطاع الآعمال بطرح وثيقة – حياة كريمة للحوادث ألشخصية – ألتى تُعد من أفضل ما قدمت على مدارتاريخها ألذى يمتد الى سنوات كثيرة لخدمة ألمواطن وألوقوف معه عند تعرضه لآى أزمة بسبب حادث وذلك من خلال أفضل ألتغطيات ألتامنية ألتى يحتاجها الى جانب مبلغ بسيط جداً يقوم بسداده ألمواطن سنوياً – خمسة وسبعون جُنيهاً – وهومبلغ لايمكن أن يُمثل أى عبىء مالى على أى مواطن من أى شريحة فى ألمُجتمع ولم تتوقف ألخدمة عند ذلك للمواطن بل قامت ألرقابة ألمالية باعتماد ألية اصدارألوثيقة لسهولة وصولها ألى ألمواطن فى أى مكان مهما كان يعيش به سواء عزبة أوقرية أونجع وبدون أى تكلفة مالية اضافية ويتم ذلك من خلال فروع شركة فورى بلاس ألتى تتواجد بكافة أنحاء ألجُمهورية وألتى يتعامل معها ألمواطن بشكل يومى من خلال حصوله على ألعديد وألعديد من ألخدمات مثل دفع فواتيرأوفتح محفظة وغير ذلك من خدمات

س

من خدمات كما يُمكن للمواطن ألحصول على ألوثيقة من مكن شركات أوباى وأموال للتحصيل

مع انتهاء ألمرحلة الآولى وألعمل حالياً فى ألمرحلة ألثانية وألتى قاربت على الانتهاء من حملة عمل 30 مليون وثيقة سنجد أن صناعة ألتأمين حققت هدفاً فى غاية الآهمية كانت تسعى الية وهوانضمام عدد كبيرمن حملة ألوثائق مثل ألسائق وعامل ألبناء وألمزارع وألخراط وألمنجد وألسباك وعامل ألدليفرى وغيرهم بحصولهم على ألوثيقة وهُم كانوا بعيدين تماماً عن التأمين

بالتأكيد أن مواطن عندما يقع من على دراجته ألنارية ألخاصة به أثناء قيادته لها لآى سبب فى أى وقت وتحدث له اصابة ويحتاج علاج فالآفضل له أن ينتظرألمُساعدة من ألغيراذا لم يكن يمتلك ألمال للعلاج أو أن تقوم ألوثيقة بألقيام بذلك ألدور وتحفظ له ألحياة ألكريمة ورُبمبا لايكون الآمر فقط اصابة ولكن رُبمبا يكون عجزأوفاة فستكون الآمورفى ذلك ألوقت فى مُنتهى ألصعوبة على ألمواطن أو أسرته – فقط ده مثال بسيط – 0

ألآمورألخاطفة ألتى تحدث هى من تتسبب فى وقوع الآزمة للمواطن وألتى عندها يحتاج من يقف بجانبه أما غيرذلك فهى أموريُمكن ألتعامل معها ومن هُنا تأتى مُساهمة ألوثيقة ودورها مع ألمواطن

ليت ألجميع يعرف ويعى أن أى مواطن يتعرض لآزمة خاطفة بسبب حادث هو أخ لك فى ألوطن وواجبك أن تقف بجانبه اذا استطعت ذلك لآن لديه أسرة وألمنطق وألعقل يقول – ألوقاية خيرمن ألعلاج –  فكل من عرف بألوثيقة بأى طريقة أومن قام بعملها فعليه دوريجب عليه ألقيام به لآن ألكُل يُمكن أن يتعرض لآى أزمة بدون استثناء

للحديث بقية ما دام فى ألعُمربقية

حفظ الله مصر وشعبها ورئيسها