بنك مصر
بنك مصر
2b7dd046-8b2b-408c-8c9e-48604659ffe0
البنك الاهلى المصرى
فن وثقافة
أخر الأخبار

د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى

مؤتمر كيان المرأة المصرية .. تكريماً لمجهود كل امرأة تحت شعار رائدات النجاح 14

د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 1د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 2د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 3

د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى

كتبت/مي عبد المجيد 

حقق معرض القاهرة الدولى فى دورته الـ55 نجاحا كبيرا، حيث تخطى عدد الزائرين 4 ملايين ونصف المليون، وشهدت أجنحة المعرض حضورا كثيفا من الشباب،

وإقبالا شديدا على شراء الكتب، برغم التحديات التى تواجه صناعة النشر، كما أقبل الجمهور على شراء السلاسل الأدبية المطبوعة منها سلسة إصدارات عميد الأدب العربى د. طه حسين، وسلسلة ديوان الشعر المصرى

، كما كان هناك إقبال على كتب عالم الآثار الشهير د. سليم حسن، شخصية المعرض، وكذلك الكاتب يعقوب الشارونى شخصية معرض الطفل، فضلا عن المشاركات العربية الواسعة، ليكون معرض القاهرة عرسا ثقافيا، وملتقى فكريا وفنيا للمبدعين والمثقفين والفنانين

ومحبى القراءة، ونشاطا توعويا للأطفال، واختتمت الفاعليات بإعلان الجوائز التى تأتى كل عام لتقول للمبدعين شكرا، وتم إعلان سلطنة عمان ضيف شرف

الدورة المقبلة لعام 2025.
على هامش ختام فاعليات المعرض كان لنا هذا الحوار مع رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور أحمد بهى الدين.

د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 4د. أحمد بهى الدين مع محررة الأهرام العربي

< فى البداية نبارك نجاح الدورة الـ55 من معرض القاهرة الدولى للكتاب فهل كان هذا النجاح متوقعا؟
الحمد لله، منذ بداية العمل  كانت هناك مجموعة من الأهداف وضعناها لهذه الدورة، وبفضل الله تحقق أول هدف: أن تكون دورة مميزة فى تاريخ معرض الكتاب،

الذى كان، عبر تاريخه، معرضا فارقا، يتطور كل عام بشكل مستمر، عندما نتحدث عن كلمة ريادة  تكون ريادة فعلية على المستوى الإقليمى والعالمى.
المعرض ليس مجرد سوق للكتاب

، فنحن نتعامل معه باعتباره مركزا فكريا وتنويريا، فإذا كنا نفكر فى بناء الوعى وصون الكلمة وبناء الهوية ونحن نعيش فى ظل الجمهورية الجديدة، وقد وضعنا كل هدف أمام نصب أعيننا، كلنا شاهدنا رئيس الجمهورية
عبد الفتاح السيسى، فى أكثر من لقاء وهو يتحدث عن الثقافة المصرية الأصيلة، وبناء الشخصية المصرية، لابد لمعرض الكتاب أن يكون واحدا من هذه الرؤية

، ويسعى لتكامل هذه الرؤية، ووزارة الثقافة ممثلة فى الهيئة المصرية العامة للكتاب عملت على هذه الدورة منذ شهر مارس الماضى، عبر عمل جاد، وكان من ضمن الأهداف، أن يكون عندنا ضيف شرف استثنائى وهو مملكة النرويح، لأننا نريد أن نعرف الجمهور الزائر لمعرض الكتاب بثقافة تبدو جديدة عليه

، فالعلوم الإنسانية ليست غريبة على النخبة والمثقفين، إنما الجمهور العربى والمصرى يتعرف على ثقافة اسكندنافية، وأن نعمل عملية ربط واتصال حضارى مع الثقافة الإنسانية بشكل عام، ومهم أن نرسخ ونحن ندخل المستقبل، وهو كما تتفق معى ركيزة حضارية، اللجنة الاستشارية لمعرض الكتاب، وهى تضم قامات علمية وإبداعية وفكرية هذه اللجنة التى شكلتها معالى وزيرة الثقافة،

د. نيفين الكيلانى، عملت على مدار أشهر متواصلة من أجل أن يكون هناك رؤية فى هذه الدورة، فإحدى مميزات هذه الدورة، هذا الزخم الثقافى الذى أعاد لمصر مرة أخرى، أن تكون قبلة للمفكرين والكتاب البارزين فى الوطن العربى والجادين، مما ليست لديهم شهرة كبيرة

تقدمهم مصر للعالم العربى، لأن الجميع يعرف أن مصر هى بوابة للثقافة العربية، وبالتالى فهى لها شرعية لابد أن تكون مستثمرة استثمارا جيدا، فكان عندنا  نشاط ثقافى كبير، واهتمام بالطفل، وزيادة دور النشر والدول المشاركة.

وجود شخصيات بارزة مثل صاحب روايات “عالم صوفى”، جوستاين جاردر، وهو واحد من أشهر كتاب الرواية الفلسفية، كل هذا عمل حالة من الزخم والرواج الثقافى.

< ما التحديات التى واجهتكم خلال هذه الدورة؟
التحدى هو أننا كنا نفكر فى كيف أن تكون هذه الدورة فارقة، فى معرض القاهرة الدولى للكتاب، كما ذكرت سابقا؟! حالة الغلاء موجودة فى العالم كله، لكن هناك اطمئنان أولا بسبب رعاية سيادة الرئيس للمعرض، وتضافر جهود الدولة المصرية، فى أن يكون لدينا هذا الحدث،

وفضلا عن الإمكانات التى سخرتها لنا معالى وزيرة الثقافة، وكان هناك ثقة فى القارئ المصرى الذى يحب القراءة، فما شهدناه فى المعرض هذه الدورة من إقبال القارئ المصرى، على شراء الكتاب ومختلف العناوين شريحة كبيرة من الشباب، جناح الأطفال لا يخلو من الجمهور، فكل هذا يؤكد على أننا شعب قارئ، لذلك أنا أصر على الجملة التى قلتها فى المؤتمر الصحفى، وهى أن

“مصر تقرأ والعالم يقرأ فى مصر”.
فى هذه الدورة، هناك زوار جاءوا لشراء الكتاب، وأيضا كان هناك بعد آخر، الهيئة المصرية العامة للكتاب، عملت على مجموعة من مشروعات النشر خلال العام الماضى، للإقبال على عناوين الكتب التى أصدرتها الهيئة العام الماضى، ونحن كسرنا رقم العام الماضى فى المبيعات،

عندنا مشروع استعادة “طه حسين”، وهو مشروع مغاير أعدنا فيه نشر أعمال عميد الأدب العربى د. طه حسين لم يكن هناك انتباه لها، وهو أستاذ ولديه قلم راسخ فى الكتابات التنويرية والتنظيرية.
تم استعادة مجموعة أخرى من السلاسل كانت قد توقفت مثل سلسلة “أدباء القرن العشرين”، وسلسلة الألف كتاب الثانى، الله يرحمه د. محمد عنانى، كان قائما عليها،

كما استحدثنا سلسلة جديدة، وهى حكايات النصر التى يشرف عليها الدكتور اللواء سمير فرج، وديوان الشعر المصري، فإذا كنا نريد أن نتحدث عن «صون الكلمة وصناعة المعرفة»، وهذا شعار المعرض، فإن الهيئة عملت على هذه المشاريع الثقافية.

< شعار المعرض هذا العام كان لافتا للانتباه: نصون المعرفة… نصون الكلمة؟
قدر مصر الحضارى أنها كانت ولا تزال صانعة للمعرفة، نحن نفكر برؤية حضارية تقف فى المستقبل، مصر تمتلك تراثا حضاريا أثر فى العالم كله،

فهى تمتلك علم المصريات، وليس هناك بلد لديه علم باسمه إلا مصر، العلماء السابقون كانوا يقولون: «إن حضارة مصر حضارة استيعابية، دائما تستوعب الوافد عليها وتمنح هذا المكون صورتها، هى كانت حضارة ملهمة ومعلمة وكانت لها بصمة واضحة

، فهى التى أثرت فى الحضارة اليونانية، عبر اتصال مصرى قديما بمحيطها الإقليمى والدولى، بالتأكيد هذه الرحلات التى كانت فى الصين وغيره، وبالتالى مصر هنا تصنع المعرفة، وهى فعل مضارع للاستمرارية ، تصون الكلمة، لأن الكلمة عند مصر، وهى مقدسة منذ الأزل

، وهذه عملية صون، منذ أن رسمت مصر شعار الكاتب المصرى حتى هذه اللحظة حتى «سشات»، الملكة التى توضع على لوجو المعرض كانت تصون الكلمة، وهذا يؤكد أن مصر لا تزال تصون صناعة الكلمة والمعرفة وهذا أمر مهم.

< ماذا عن ديوان الشعر المصرى والذى شهد إقبالا كبيرا؟
نحن نبحث عن الهوية والهوية متجسدة فيما تركته الحضارة المصرية، وهى من طبيعتها الحيوية والاستمرارية، وكما تعلمين أن الحضارة تبنى طبقات أى حلقات متصلة مع بعضها البعض، وهى تكون فى النهاية ذات نسيج حضارى متصل ، فمنذ أن عرفت مصر اللغة العربية، أسهمت فى الشعر العربي، لكن معرفتنا كأجيال بها قاصرة، ربما نعرف محمود سامى البارودى وأحمد شوقي

، وحافظ إبراهيم، وبعض الشعراء القدامى فى العصر المملوكى، لكن إذا ما فتشنا فى الشعر العربي، الذى ألف فى مصر والذى ألفه شعراء مصريون سنجد أن مصر أسهمت بنصيب وافر فى إبداع الشعر العربى الذى يقول: «هذا ما أنتجته مصر وهذه هوية مصر،

وبالتالى اقترحت على الشاعر أحمد الشهاوى الفكرة، وفى الحقيقة هذا الرجل بذل جهدا كبيرا فى البحث والتنقيب، هناك أربعة أعمال موجودة لشعراء منهم ابن النبيه وابن سناء الملك وابن نباتة وغيرهم، وهى من العناوين التى حققت أرقام مبيعات مهمة، رغم أننا نتحدث عن شعر كلاسيكى.

< ما تفسيرك لاتجاه القارئ المصرى لمثل هذه العناوين ونحن فى عصر الذكاء الاصطناعى؟
لأن هناك حالة عند القارئ، للبحث عن القديم والموروثات، وإذا قدمت محتوى يحترم عقلية القارئ، فثقى أنك ستجدين مردودا إيجابيا، الأرقام تقول إن هناك حالة إقبال على شراء الكتاب

.
< بمناسبة الحديث عن الإقبال على شراء الكتب إلى أى مدى أسهمت المبادرات فى الإقبال على شراء الكتب؟
المبادرات التى قدمها اتحاد الناشرين العرب والمصريين، كانت كثيرة،  وضرورى أن نوجه لهم الشكر  من خلال منبر «الأهرام العربى» حيث قدموا مبادرات ساعدت الناس على شراء الكتب، فى ظل هذا التوقيت والكل كان على مسئولية أن يقدم الكتاب للجميع، وكانت هناك مبادرة  وزارة الثقافة «الفن والثقافة للجميع»، وأسعار الكتب بها تبدأ من جنيه حتى 20 جنيها.

< كانت هناك مشاركات عربية لأول مرة؟
هذا العام شهد المعرض مشاركة عربية ودولية واسعة أيضا، حتى الأجنحة المصرية مثل وزارة الشباب والرياضة، الكل كان يبذل مجهودا وعددا من الأنشطة الثقافية، وكنا نعتبرها تقديرا للمعرض، الندوات كانت كثيرة وظهرت فى نشاط المعرض والأجنحة، حيث زاد هذا العام عدد الدول المشاركة إلى 14 دولة عن العام الماضى.

< ماذا عن وحدة المؤلف هذا العام فى المعرض؟
كانت موجودة فى المعرض بشكل قوى ولها جناح خاص، ووظيفتها أن تأخذ كتب المؤلفين الذين يرغبون فى النشر فى الهيئة، وتقدمها للإدارات المعنية داخل الهيئة الخاصة بالنشر، حتى يرى الناس أن العمل الجاد يلقى قبولا، وسهولة الوصول للنشر، لأن هذا جزء من دور الهيئة وهى مساعدة الأصوات الجادة، والبحث عن أصوات جديدة.

< بالنسبة لشخصيات المعرض هذه الدورة والسلاسل المطبوعة الخاصة بهم، ما مدى الإقبال عليها؟
الهيئة كانت قد طبعت موسوعة العالم د. سليم حسن، موسوعة مصر القديمة، لكن لم يكن الإقبال مثل هذا العام الذى تم فيه اختياره شخصية معرض الكتاب، وكان عندنا حرص أن نطبع كل أعماله، التى ألفها والتى ترجمها، وهناك أعمال ترجمها مثل كتاب فجر الضمير، أعادت الهيئة إصداره مرة أخري، لكن برؤية جديدة.

< ما نتائج البرنامج المهنى هذه الدورة؟
البرنامج المهنى يحقق نتائجه كل سنة، أهمها أنه يعمل على فكرة توعية الناشرين القادمين من الدول الأوروبية بما تصدره دور النشر المصرية والعربية، من أجل ترجمة العناوين التى تصدر من مصر ودور النشر العربية، هنا البرنامج يمثل المظلة للناشرين، وهذه الرؤية ترسخ الثقة، فى أننا نمتلك معرضا كبيرا بالإضافة للحوار الذى تم، وهو مثمر مع فكرة المترجمين أنفسهم

، وهو حوار متبادل، هذا العام عندنا موضوع مهم، وهو آفاق الذكاء الاصطناعى، وصناعة المعرفة بالتعاون مع جامعة مصر المعلوماتية بيت الخبرة، وهى أسهمت بنصيب وافر، ونحن نضع فى المستقبل من خلال معرض الكتاب، لأن العالم كله أصبح يعمل على الذكاء الاصطناعى

، ونحن دورنا أن نعمل المادة الخام المعرفية عندنا، وكيف نوفرها فى عالم الذكاء الاصطناعى، ومناقشة  فكرة صناعة النشر فى عالم الذكاء الاصطناعى، وهى خطوة أولى من أجل أن نضع تصورات فى هذا الشأن، وكذلك مؤتمر الملكية الفكرية، وهو أمر مهم خصوصا أن مصر حققت نتائج كبيرة فى هذا الاتجاه، والحمد لله لم تعد عندنا حوادث تزوير كتب.

< الشباب والأطفال هم العنصر البارز فى الحضور؟
معرض القاهرة يجدد شبابه كل عام، ونتوجه بالشكر لسيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، لكل هذه الرعاية والدعم، ونتوجه بالشكر لمعالى وزيرة الثقافة على الدعم والمتابعة، ونشكر كل الناشرين والزائرين وكل فريق العمل واللجنة الاستشارية للمعرض

التى تضم قامات علمية وإبداعية حقيقية، كانت تعمل بإنكار ذات شديد وكلهم قامات يشار لها بالبنان، ومؤسسات الدولة المصرية التى شاركت، وأسهمت معنا، والحمد لله هذه الدورة حققت نتائجها المرجوة، ونضع أمام  أعيننا الدورة المقبلة.

< زار المعرض أمراء وسفراء كثر، ماذا عن انطباعهم عن المعرض؟
كانت هناك حالة من الإعجاب، وبعضهم كان لديه انبهار، فهم كانوا يرون صورة مصر التى تقرأ وتدحض كل الشائعات، التى تقول إن الشباب المصرى لا يقرأ، لا يوجد معرض فى العالم بهذا الزخم، وهذه الممارسات تركت انطباعا مهما عندهم .

< معرض الطفل على مدار أربع سنوات حقق نجاحا وشخصية المعرض هذه الدورة يعقوب الشارونى تم اختياره وهو على قيد الحياة لكن القدر كان أقوى؟
فعلا كنا لأول مرة نختار شخصية للمعرض على قيد الحياة، وعزائى فى هذا الأمر، عندما تواصلت قبل المعرض بأيام مع د. هالة يعقوب الشارونى

، قالت لى إنه كان فرحا وهو من اختار مجموعة الكتب التى نشرناها له فى الهيئة، لكن فى النهاية عطاء وأفكار الكاتب تبقى.

< ماذا عن كتاب الطفل فى المعرض هذا العام؟
هذه الدورة زاد عدد ناشرى كتب الأطفال، وهناك اهتمام عالمى بالمشاركة فى معرض القاهرة الدولى للكتاب، وكتاب الطفل، مصر ليست أقل تقدما،

أنشطة الطفل كانت كثيرة، والمركز الثقافى للطفل شارك معنا برئاسة محمد حافظ ناصف، باختيار نوعى وهادف للأنشطة من ورش حكى وممارسات دولية تعمل على تثقيف الطفل

ارتفاع مؤشرات البورصة بمستهل تعاملات جلسة الإثنين 1

ارتفاع مؤشرات البورصة بمستهل تعاملات جلسة الإثنين 2

د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 5د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 6د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 7

د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 8د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 9د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 10

د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 11د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 12د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: معرض القاهرة الدولى للكتاب مركز إشعاع فكرى وتنويرى 13

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى