حمدى عبد ألمولى يكتب000 وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية تغزوا ريف وصعيد مصرمن خلال فروع فورى بلاس لخدمة ألمواطن

أثبتت ألنتيجة ألتى جاءت من بعد تجربة فعلية أن ألمُشكلة ألحقيقية فى عزوف عدد كبيرمن ألمواطنين عن ألتأمين هوعدم ألوصول اليهم وتعريفهم بأهمية التأمين الى جانب ألطريقة ألتى يحصل ألمواطن من خلالها على وثيقة ألتأمين

هذه ألتجربة كانت طرح وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية فى فروع فورى بلاس وألتى قامت شركة مصرللتأمين باعتماد ألية اصدارها من ألهيئة ألعامة للرقابة ألمالية فى سابقة تُعد الآولى وألوحيدة حتى الآن فى صناعة ألتأمين وألتى تتناسب مع ألتحول ألرقمى للدولة – بفضل الله كُنا طرف فى هذه ألتجربة – وهوأمرليس بألغريب أوألجديد على رائده صناعة ألتأمين وقاطرة ألعمل ألتى تحمل معها جُزء كبيرجداً من ألمُشاركة ألمُجتمعية
بعد هذه ألتجربة لابد من ألوقوف عند عدة نقاط ليتم ألبناء عليها من أجل نهضة صناعة ألتأمين بشكل خاص وخدمة ألمواطن وبناء ألجُمهورية ألجديدة برعاية ألسيد ألرئيس عبد ألفتاح ألسيسى
مُشاركة قطاع ألتحصيل الآلكترونى فى هذه ألتجربة أثبت أن ألتخصص وألخبرة والامكانيات ألفنية وغيرها من عوامل هى أساس ألنجاح لتقديم أفضل ألخدمات للمواطن 0
فورطرح ألوثيقة حدث اقبال عليها من ألمواطنين فى شرائح مُختلفة ومُعظمها كانت تفتقدها خريطة صناعة ألتأمين رغم أنها فى حاجة كبيرة اليها الى جانب أنها تُمثل عدد كبيرمن ألمواطنين ومن هذه ألشرائح ألتى حصلت على ألوثيقة – ألسائقين وعُمال ألبناء مثل ألنجاروألكهربائى وغيرهم الى جانب المُزارع وعُمال توصيل ألطلبات وألعاملين فى ألمحلات ألتُجارية وألورش وألنجارالى جانب ألمُدرس وألمُحامى وألمُهندس وألموظف وربة ألمنزل وطالب ألجامعة –

ألتوزيع ألجُغرافى للمواطنين ألذين حصلوا على ألوثيقة جاء فى مُحافظات كثيرة فى ربف مصرومن مراكزومُدن وقُرى مُختلفة سواء من ألبحيرة أوألدقهلية وألغربية الى جانب بورسعيد وألقليوبية وامتد الى الاسكندرية ثم انتقل الى صعيد مصرسواء فى أسيوط وقنا وأسوان والاقصروسوهاج وألمنيا وألفيوم وبنى سويف الى جانب ألوادى ألجديد وبألطبع لم يختلف ألحال فى ألقاهرة وألجيزة 0
ألتواصل ألذى حدث والمُقابلات ألتى تمت مع ألسيد مُحافظ سوهاج ومُديرمكتبه وألسيد مُحافظ أسوان ونائبه الآسبوع ألماضى وما وجدناه من دعم كبيروحرص على تقديم أفضل ألخدمات للمواطن هوأمربكُل تأكيد سيكون له مردود ايجابى جداً ألفترة ألقادمة على انتشارألوثيقة بشكل أكبروحصول مواطنين فى صعيد مصرعلى ألوثيقة بشكل أكثرمن خلال ألدعم أللوجستى ألمُتوقع تقديمه خلال ألساعات ألقادمة وهوما نتمناه من باقى ألمُحافظين فى ريف وصعيد مصرلآن ملف وثيقة حياه كريمة من أهم ألملفات ألتى يجب على جميع ألمُحافظين تبنيها لآنه لايوجد سبب واحد فى عدم قيامهم بذلك من أجل خدمة ألمواطن ولن يكون هناك أى أعباء من أى نوع على ألدولة ولكن ألعكس ما سيحدث 0
هذه ألتجربة لابد من أن تكون حافزلجميع الآحزاب ألسياسية وألتى تمتلك من الامكانيات الكبيرة على أرض الواقع من أمانات مُختلفة وألتواصل ألدائم مع ألمواطن فى ألمُشاركة بشكل ايجابى ويكون لها دورحقيقى فى نشرألوثيقة فى ريف وصعيد مصروهوايضا ما يجب أن يكون مع جميع النقابات ألعُمالية وألمهنية وسائرالجهات ألمعنية بخدمة ألمواطن 0
سوق ألتأمين فى مصرمن أهم أسواق ألتأمين فى ألمنطقة ألعربية من حيث تحقيق أعلى مُعدلات من أقساط ألتأمين ويأتى ذلك لكونه يتمتع بكثافة سُكانية عالية الى جانب حجم الاستثمارات وهوما شجع ألعديد من شركات ألتأمين الاجنبية للعمل به ويُمكن ألنظرالى عدد شركات ألتأمين وجنسياتها للتأكد من ذلك ولكن تبقى ألمُشكلة وألعقبة الاساسية فى عدم تحقيق الاستفادة ألحقيقية بسبب أن هُناك عدد ليس يألقليل من ألعاملين فى صناعة ألتأمين ينتهج سياسة تحقيق أقساط تأمين بشكل سريع من أى نوع ويُمكن تقديم أسعارغيرمُناسبة للخطرألذى يتم ألتأمين علية وتكون ألنتيجة أن حملة ألوثائق عددهم يكاد يكون ثابت ويتنقلون من شركة لآخرى ولكن أن يكون هُناك تفكيرفى زيادة خريطة ألتأمين وحملة ألوثائق وفتح قنوات جديدة للعمل فهذه أمورمن وجهة نظرهم تكون مُكلفة فى ألوقت وألمجهود وألمال لهم وهوما يجعلهم يرفضون هذه ألطريقة تماماً 0
حفظ الله مصروشعبها ورئيسها
للحديث بقية ما دام فى ألعُمربقية