اتهمها البعض أنها مقبرةٌ للمواهب، والبعض الأخر بأن أهلها ليس لهم صديٌق سوى الكتاب، لكن جئتك اليوم لأغير مفهومك عن كليةِ الطب، سأعرضُ عليك في خاطرتي عدسة الطب أمثلة لطلابها الموهوبين.
إن فناننا اليوم لا يستخدم فرشاةً أو ورقةً إنما يستخدم الحاسوب ليعبر عن أفكاره، طبيب مستقبلي ورسام ديچيتال موهوب، إنه محمود عطوة الطالب بكلية الطب جامعة المنوفية، وهو أحد أبرز المواهب النادرة والفريدة التي قابلتها، ويعجز قلمي عن وصف هذا الإبداع، فأترك فنه يتحدث عن نفسه…