الله يرحمك يا شهيد (محمد فوزي الحوفي)
تحيا مصر بدم الشهيد
تحيا مصر برجالها المخلصين العظماء
قريبا سينتهي كرونا في مصر (الإخوان المهلكون) والعالم كله من جزورها في (الصين) هؤلاء الملاغين جراثيم المجتمع المغيبين المتخلفين لأنهم حكموا علي أنفسهم بأنهم تساووا وساووا أنفسهم بكرونا في إذهاق أرواح الأبرياء لكونهم ليسوا من بني البشر بل هم خاوارج عنهم بل هم لا يتاثرون بكرونا لأنهم جراثيم تحارب البشر والانسانية عفوا لخروج هذة الالفاظ للقارئ وللمخلصين لهذا البلد الأمين وليس للمجرمين .
وننتظر أن يأتي الفرج بالعيد وستلقن مصر العالم كلة بما فية الإخوان درسا” لا ولن ينسي أبدا” من صفحات التاريخ كدرس حرب 6أكتوبر 1973
ونسمع الآذان في الجوامع يتعانق مع دقة الأجراس في الكنائس
ونسمع المؤذن مع أجراس الكنائس يقول
الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا إله إلا الله ••••••••••،،،،،
ونسمع المرنم مع الآذان يقول
قدوس الله قدوس القوي قدوس الحي الذي لايموت •••••،،،
والكل ساجدين شاكرين في صلاة تزلزل ارجاء الأرض وتفرح السماء ويتعانق مشهد محبب عند الله سبحانه إذ تكون الملائكة وكل جند الله مهللين مسبحين ساجدين أمام عرش الله في السماء
وعلي الأرض في مصر فقط كل البشر شاكرين ساجدين موحدين الله (ما عدا الجراثيم) في مشهد من لوحه فريدة لن تتكرر في العالم كله إلا في مصر•