شخصيات مؤثرة فى محافظة أسوان
كتب هيثم السنارى
قال تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ
أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖۖ
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ)
تمر على محافظة أسوان اسماء
وشخصيات كثيرة لشغل العديد من
المناصب القيادية داخل المحافظة ولكن
هناك أسماء طفت على واقع أسوان
وخلدت أسمائها فى دفاتر وسجل
التاريخ للمحافظة ،
ولكى يظل الاسم بارزآ وواضح لابد أن
يترك أثرا فى عملة ، ليظل تلك العمل
محفورا بإسم تلك الشخصية ومرتبط بها
إرتباطا مسموعا ، ومن تلك الأسماء
والشخصيات التى دوت فى أذان
مواطنى أسوان
اللواء أشرف عبد البارى عطية محافظ أسوان
نظرا لمسيرة مليئة بالإنجازات الجديدة لمحافظة أسوان ودائم الذكر فى إنجازات المحافظة قوى شخصة متزن فعلة حبوب محبوبا بأعمالة البارزة التى وضحت معالمها منذ تولية مهمة محافظ أسوان فلم يدخر جهدا ولا يكل ولا يمل من العمل ،
نشيط قوى بفعلة صفات محببة فى شخصة شاهدها أهل المحافظة ومقارنية فى العمل،
مشاءا للخير عطوف البسمة تكسو ملامحة وجة
ذو نظرة ثاقبة ،
سمات بارزة وضحت معالمها فى شخصة منذ خطية المحافظة لقب بشوش الوجة ، ذو البسمة الهادئة
تولى المهمة منذ عامين وكانت اول تصريحاته الإهتمام بالتعليم والصحة لأنهم الأهم فى الفترة القادمة متخذا منهجا يسير فى دروبة لتحقيق الانجازات والأهداف المتاحة لخدمة أهالى محافظة أسوان ،فيما بادر فى تلك الفترة من تحقيق أقصى إستفادة من مؤسسة حياة كريمة وما تزخرة من خيرات لأبناء الصعيد وخاصة أبناء أسوان ووضحت إنجازات
اللواء أشرف عطية فى محافظة أسوان أيضا من خلال زيارات متعددة لوزراء وأيضا رئيس الوزراء لما شاهدوة من تطور طبيعى فى محافظة أسوان
وأن بات الأمر للعديد من زيارات الرئيس عبد الفتاح السيسى للمحافظة أن دل ذلك يدل على رؤيتهم البنائة فى المحافظة نظرا للتطورات الملحوظة التى شهدتها محافظة أسوان خلال تلك العامين الماضيين منذ تولى اللواء أشرف عطية أمور المحافظة الذى يشبة الرسام حين يتأمل ليزين أجمل لوحة يشاهدها الجمهور تلك نبضات سريعة لما لمسناة فى تطوير المحافظة فى الآونة الأخيرة ومما لا يتثنى علينا ذكرها الدكتور أحمد شعبان نائب المحافظ
والدكتورة غادة أبو زيد نائبةالمحافظ
الذين لايدخروا جهدا فى إعلاء قيمة وقامة محافظة أسوان دائما
وكما ذكر النَّبيِّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنَّه قال: “ما من مسلم يَغْرِسُ غرسًا إلا كان ما أُكِلَ مِنهُ له صدقةً، وما سُرقَ له منه صدقةٌ، وما أكل السَّبُعُ منه فهو له صدقةٌ، وما أكلتِ الطيرُ فهو له صدقةٌ، ولا يَرْزَؤُهُ أَحَدٌ إلا كان له صدقةٌ” .