كبرياء وغرور أنثي
بقلم/ فتحى موافى الجويلي
كبريائها شموخ
ترآها تعشقها بجنون
سلطانه تتملك القلوب.
أنفاسها تذيب الروح آنين
نظراتها تملئها الغرور
خطواتها تنير وتضيئ الطريق..
…مرآه تتوسطها العيون…
إذا همست يسمع دقات قلبى المفتون
رضاءها حياة.لمن أراد جنه الخلود.
واثقه الخطى تمضى ك متعجرفه بورق مبلول
ما ذنبي أنا..
صخرآ كورتني الأيام والسنين..
نحتت بداخلي العدم والتيه.إحساس وشعور
لا أرى. .. لا أتبع إلا حقيقة واحدة أدور فى فلكها. إلي الأن..
هي.. أنت ..
دار ووطن وعرين.
لا تضعيني مقارنة مع الغير .
لا تختبرينى فأنا لهيب أذيب الجليد.
حرريني من كل ما يحزنني ويؤذيني..
وأصنعي لي سفينة نجاة وعبور.
وأحجبي عني غبار الحياة
وشتات الآمر والعمر
أنت… عابرة بحياتي
راسخة بوجدي
نادرة أنت. .
أسكرتينى دون نبيذ
فأتبل الفؤاد عشقآ
فخمر العقل أنثى
تسكن الفؤاد والوريد..
غامت رؤياى بين شكي ويقيني
تتراقص المنأى بقلبى علي لحن شجونى
غرامك أمتلك. آمرى ووتيني
فحكمتى… فعدلت..
بالحضور….. وبالغياب