كتبت إسراء فتحي

المدرسة هي البيت الثاني لنا وهي شريكه مع الأسرة في التربية والتعليم والحفاظ علي مصلحة الطالب من أهم الأولويات قبل كل شيء ومن أجل ذلك وفي هذه الأوقات فكان لابد من تعاون المدرسة مع الطلاب وأولياء الأمور من أجل مصلحة الطالب وتسليم الأبحاث بطريقة سليمة
فقد قامت مدرسة جلال قريطم الخاصة بتقسيم المدرسين إلي لجان لمتابعة أبحاث الطلاب الذين سيقومون برفع الأبحاث علي المنصة أوتسليمة ورقيا كماوضعت تعليمات تسليم المشروعات للطلبة وأولياء الأمورالذين سيحضرون للمدرسة لتسليم البحث ورقي
ومنها:- الحضور إلي المدرسة بالكمامة
والإلتزام بالأيام المحددة لكل صف.
حضور شخص واحد فقط لتسليم المشروع منعا للإزدحام .
وقامت بعمل أرقام حتي يتم الدخول إلي كل لجنه من اللجان المشكلةبالرقم حتي تسير عملية تسلم الابحاث بانتظام دون وجود أي معوقات .
كما وضعت في كل لجنه زجاجة من الكحول وذلك حرصا علي السلامة العامة.
وإلتزام كل مدرس بإرتداء الكمامة حفاظا علي سلامته وسلامة غيره