علي الكسار: مات على سرير درجة ثالثة بقصر العيني
فنان بسيط، ولد فقيرا وأمتع جمهوره بأداء شخصية عثمان عبد الباسط، ونجح في التربع على عرش الكوميديا، وطرأ على حياته تغيير شامل بعد أن كان من الطبقة الكادحة، فأصبح يمتلك ثروة كبيرة.
لم يتظاهر علي الكسار بأمواله وثراءه وصار من وجهاء عصره وظل يحيا حياته البسيطة في حي السيدة زينب.
وفي أواخر أيام حياته تخلى عنه الجميع حتى وصل به الحال إلى أن لفظ أنفاسه الأخيرة على سرير درجة ثالثة في مستشفى قصر العيني.
وبقدر ماجمع من مال وثروة ضخمة إلا أنه مات فقيرا لا يملك شيئا، وعين ممثلا في المسرح الشعبي الذي كان يتبع وزارة الشئون الاجتماعية عام ١٩٥٥ بمرتب شهري لا يتجاوز ٣٠ جنيها.
اقرأ أيضًا:
البنك الأهلي المصري يوقع اتفاقية مع مكتب أبو ظبي للصادرات لفتح خط ائتمان بقيمة 100 مليون
بنك مصر 50مليون جنيه لدعم مشروعات التمكين الاقتصادي بقرى “حياة كريمة” في 7 محافظات
رئيس «الرقابة الصحية»: «الجودة» هي الفارق بين الخدمة الصحية المنظمة والعشوائية
البنك الزراعي المصري يطلق قرضاً جديداً للمساهمة في مصروفات التعليم لأبناء المزارعين
دكتور عُمر الشوربجي مدرس و استشاري المناظير الجراحية النسائيه و المشيمة الملتصقه
الدكتور محمد حسن زيتون استشاري امراض الباطنة والسكر ودهون الدم في حوار خاص للرأي العام المصري
القنصلية الايطاليه بالاسكندرية تحتفل بمئويه سيد درويش بشدو الفنانه لقاء سويدان
بنك القاهرة يواصل تحقيق أرقاماً قياسية في نتائج أعماله خلال النصف الأول من عام 2023
نقدم لكم من خلال موقع (الرأى العام المصرى )، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.