مع دخول مصر عرس جديد من الاستحقاقات الدستورية وإجراء الانتخابات النيابية والتشريعية لمجلسي الشيوخ والنواب ظهر بالاذهان رحال عملوا في صمت من أجل استقرار مصر لضلوعهم في العمل العام والخدمي وقد تردد اسم حفيد الفريق القلعاوي رئيس أركان الدفاع الجوي ومحافظ الاسماعليه الاسبق في عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات
محمد عمر القلعاوي رجل الأعمال الشاب الذي نشاء وتربي في بيت العسكريه المصريه الممثله في جده الفريق القلعاوي الذي زرع بداخله الوطنية منذ نعومة أظافره وتعلم كيفيه الحفاظ علي مصرنا الحبيبه وان لا يظهر جهد لخدمة أبنائها حيث عمل بالبنك التجاري الدولي الخبره في العمل الخاص ثم صاحب المجموعة المتحدة للمقاولات العامه والسياحه الخارجية وايضا صاحب شركة القلعاوي جروب للدعاية والاعلان وقد تميز في عمله واتقنه مما كان له الأثر علي نجاحاته بعد أن اخد علي عاتقه كيفية خدمة ابنا بلده فبرع في العمل الخدمي بجانب عمله كرحل أعمال حيث قام بالتبرع لصندوق تحيا مصر بمبلغ 2 مليون جنيه مساهمة منه لبلده ثم قام بكفالة 500اسره اعاشه كامله منذ ظهور وباء كرونا المستجد
وجدير ا بالذكر ثم ترشيحه في منصب وزير السياحه في عهد المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء الأسبق .ثم ترشيحه لمنصب نائب لمخافظ المنوفيه
الا أنه أراد أن يخدم بلده دون أن ينتظر منصب شرفي يؤهله لذلك
فهل يعقل أن يكون هناك رجال أعمال أكفاء شباب يعملون دون انتظار المقابل لأن هدفهم هو خدمة الوطن فهل نري تقديرا من الدوله باختيار حفيد الفريق القلعاوي من ضمن المرشحين للاعضاء المعينين لمجلسي الشيوخ أو النواب