اثار خبر استقالة الدكتورة اماني الفار من وحدة الشراكة مع القطاع الخاص مخاوف اولياء الطلبة في مدارس النيل المصرية والتي عهد اليها بادارتها وحققت فيها نجاحا كبير ما جعل اولياء امور الطلبة ينتابهم القلق علي مستقبل المدارس حيث خلط البعض بينها وبين وحدة الشراكة مع القطاع الخاص في بناء المدارس ،ولطمئنة العاملين بالمدارس واولياء الامور جاء التوضيح من الدكتورة اماني الفار بأنها كانت تتولي منصبين في وزارة التربيه والتعليم وهما مديرة وحدة المشاركة مع القطاع الخاص منذ ٢٠١٦ وانجزت فيها وحققت حلم بناء مدارس بالشراكة مع القطاع الخاص وهو الامر الذي تعذر كثيرا علي الوزارة انجازه من قبل ويحسب لها تحقيق هذا الانجاز ،،، ثم تم اسناد ادارة وحدة شهادة النيل الدوليه حديثا الامر الذي تطلب منها التفرغ الكامل لاعمال الوحدة للنهوض بالشهادة الدوليه والتوسع في انشاء مدارس النيل المصرية
اعتذار اماني عن وحدة الشراكة جاء في اطار دخول مدارس (الطرح الاولي) من مشروع الشراكة مع القطاع الخاص في مرحلة التشغيل اي بعد ان انتهت كل اجراءات الطرح الاول ويبقي فقط للمدير الجديد ادارة عقد الشراكة وتطبيق بنوده ومواده خلال فترة عقد الشراكة.
حصلت الدكتوره اماني الفار علي الدكتوراه في ..وهو الامر الذي يجعلها مؤهلة لادارة وحده شهادة النيل الدوليه وتحقيق انجاز بها ونشر الشهادة المصرية الدوليه داخليا وخارجيا
ومن الجدير بالذكر ان الدكتورة اماني الفار حاصلة علي درجة الدكتوراة من الجامعة الأمريكيةعن رسالتها العلمية حول : أثر التعلم الرقمي القائم علي المشروعات والبحث والاستقصاء وحل المشكلات في نظام التعليم الدولي «Impact of Digital Learning Based- Project, Inquiry and Problem-Solving in International Education System» بدرجة إمتياز ما يجعلها مؤهلة لإدارة وحده شهادة النيل الدولية ونشر الشهادة المصرية الدولية ..